الصحة والطب

أبرز الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في مقال علمي له؛ المعطيات والمعلومات التي تتعلق بمرض الحصبة (بوحمرون)، والذي أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أمس الإثنين أنه يشهد ارتفاع حالات الإصابة به في بلادنا، وذلك في سياق عالمي يتميز بزيادات كبيرة في عدد الحالات وتفشيها على مستوى العالم، بما في ذلك دول أوروبية وإفريقية والولايات المتحدة الأمريكية ومناطق أخرى من العالم.

كل سنة، تساعد زرع القرنية أزيد من 500 مواطن مغربي على استرجاع البصر، بينما تترك قرارات إدارية 6000 آخرين بدون الحاسة الحيوية. يأتي هذا في سياق يطلق البروفيسور محسن البقالي، طبيب العيون البارز والمشارك في تأليف الكتاب، نداءً مؤثرًا لإعادة تنشيط وتحقيق الديمقراطية في زرع القرنية في المغرب.

احتضنت مدينة الدار البيضاء يومي 9 و10 فبراير الجاري؛ فعاليات الدورة 39 من المؤتمر الطبي الوطني للجمعية المغربية للعلوم الطبية، الذي حظي بشرف تنظيمه تحت الرعاية السامية للملك محمد، والذي عرف مشاركة خبراء ومختصين ومهتمين بالشأن الصحي، مغاربة وأجانب، والذي شكّل مناسبة للوقوف على مدى تقدم الورش الملكي الرائد الذي يقضي بتعميم التغطية الصحية، إلى جانب تدارس مواضيع تتعلق بالوقاية من الأمراض والبروتوكولات العلاجية والولوج العادل للأدوية ومنتجات الصحة، التي من شأنها تحقيق عدالة صحية مع تخفيف ثقل تكاليفها على المواطنين وعلى الصناديق الاجتماعية.

تحتوي الأطعمة مثل الألبان والخضروات المعلبة والخبز على مواد حافظة تزيد من الخصائص المضادة للميكروبات لمواد مثل المضادات الحيوية، بما في ذلك تلك المشابهة للنيسين، لضمان طول عمرها وسلامتها.

 رصد الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم والصحية، في مقال علمي، توصلت جريدة “شفاف” بنسخة منه، آخر الأرقام والمعطيات المرتبطة بمرض السرطان سواءً بالمغرب أو في العالم، وكذا عوامل وأسباب الإصابة به، والكيفية الخاصة بالوقاية منه، وهو ما يتزامن مع إحياء اليوم العالمي للسرطان، الذي يحل في 4 فبراير من كل سنة.

سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضي على المستوى العربي، انتشار حملات تتمنى أن يتم إقصاء المنتخب الوطني المغربي من كأس إفريقيا للأمم، وذلك بعد مغادرة كل من تونس والجزائر ومصر من الدور الأول لهذه المنافسة، وهو ما اعتبره الكثيرون سلوكا شاذا سيكون له تأثير سلبي على الروابط والعلاقات بين الشعوب العربية.

أبرز الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في مقال علمي توصلت جريدة “شفاف” بنسخة منه، أن منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء على العزلة الاجتماعية في العالم والنموذج الاجتماعي الملكي المغربي، لافتا إلى أن العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة لهما عواقب مدمرة على الصحة البدنية والعقلية.