الصحة والطب

سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضي على المستوى العربي، انتشار حملات تتمنى أن يتم إقصاء المنتخب الوطني المغربي من كأس إفريقيا للأمم، وذلك بعد مغادرة كل من تونس والجزائر ومصر من الدور الأول لهذه المنافسة، وهو ما اعتبره الكثيرون سلوكا شاذا سيكون له تأثير سلبي على الروابط والعلاقات بين الشعوب العربية.

أبرز الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في مقال علمي توصلت جريدة “شفاف” بنسخة منه، أن منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء على العزلة الاجتماعية في العالم والنموذج الاجتماعي الملكي المغربي، لافتا إلى أن العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة لهما عواقب مدمرة على الصحة البدنية والعقلية.

كشف الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في مقال علمي توصلت جريدة “شفاف” بنسخة منه؛ عن الأضرار بالجملة التي تخلفانها الحرارة والرطوبة، -اللتين تسيطران على أجواء التنافس الكروي بكأس إفريقيا للأمم، المقام حاليا بكوت ديفوار-، على الصحة والأداء الرياضي والحالة الذهنية للاعبين.

كشف الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على أن الفيروس الصيني “الخارق” المعروف باسم ” GX_P2V “، هو مجرد نموذج مختبري ولا وجود له في الحياة الحقيقية، مبرزا أنه لا مجال لتوقع إجراءات احترازية داخل المجتمعات او على حدودها.

فند الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، ما راج في إحدى المنشورات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حول “انتشار متحور جديد عن فيروس كورونا بالمغرب، يعد أكثر فتكا عن سابقيه، والذي يشار له بـ ((XBB))”.

أبرز علي لطفي، الطبيب ورئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، أنه بعد عدة سنوات من الترافع والمطالبة بإعفاء الأدوية والمستلزمات واللوازم الطبية وشبه طبية من الضريبة على القيمة المضافة، وفي سابقة تعد الاولى من نوعها، استجابت الحكومة المغربية لطلب اعفاء جميع الأدوية والمواد الأولية الداخلة في تركيبها، وكذا اللفائف غير المرجعة للمنتجات الصيدلية من هذه الضريبة التي يتحملها المريض والمستهلك، وتعود لخزينة الدولة .