Close Menu
شفاف
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    شفافشفاف
    السبت, نوفمبر 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    • أخبار
      1. أخبار وطنية
      2. أخبار دولية
      3. سياسة
      4. مجتمع
      5. اقتصاد
      6. رياضة
      7. الثقاقة والفن
      8. صحة وتكنولوجيا
      9. مشاهدة الكل

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      النقابة الوطنية للتعليم بالجديدة تعلن برنامجا نضاليا تصعيديا وتدعو للتحقيق في تدبير المديرية الإقليمية

      7 نوفمبر 2025

      فترة راحة بيولوجية جديدة لحماية مصايد الأسماك السطحية على الواجهة الأطلسية

      7 نوفمبر 2025

      مقترح بالدار البيضاء لتغيير اسم “شارع أفغانستان” إلى “شارع دونالد ترامب”

      7 نوفمبر 2025

      ذكرى “وعد بلفور”.. الجبهة المغربية لدعم فلسطين تطالب بريطانيا باعتذار رسمي والوقف الفوري لتصدير السلاح لإسرائيل

      2 نوفمبر 2025

      تضامناً مع إسبانيا ..المغرب يشارك في المراسم الرسمية لتكريم ضحايا الفيضانات التي خلفت أكثر من 230 قتيلاً

      30 أكتوبر 2025

      الجمعية الوطنية الفرنسية تقر وقف العمل باتفاقية 1968 مع الجزائر في ظل توتر ثنائي

      30 أكتوبر 2025

      الشرطة الفرنسية توقف شخصين للاشتباه بضلوعهما في سرقة مجوهرات التاج التاريخية من متحف اللوفر

      26 أكتوبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      المملكة تحصل على مقعد في المجلس التنفيذي لليونسكو بسمرقند

      7 نوفمبر 2025

      النقابة الوطنية للتعليم بالجديدة تعلن برنامجا نضاليا تصعيديا وتدعو للتحقيق في تدبير المديرية الإقليمية

      7 نوفمبر 2025

      “شأن خاص” أم مسؤولية حكومية.. تصريحات وهبي حول ارتفاع نسب الطلاق تثير عاصفة من الانتقادات

      7 نوفمبر 2025

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      توقعات أحوال الطقس ليومه السبت

      8 نوفمبر 2025

      بين النقد والتبخيس.. هل تكشف تصريحات ميداوي عن أزمة ثقة في التعليم العمومي؟

      7 نوفمبر 2025

      الحركة الشعبية تستقبل الهيئات الرافضة لمشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة وأوزين يقترح لجنة للتوافق

      7 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025

      المغرب ضمن 20 دولة حول العالم تتعهد بدعم الأهداف الوطنية للمناخ في ريو دي جانيرو

      6 نوفمبر 2025

      مجلس المنافسة : المنصات الرقمية تهدد بـ”الاستحواذ على الثروة” وتثير إشكاليات تتعلق بالإنصاف والاستدامة بالنسبة للأسواق

      5 نوفمبر 2025

      عمور: عائدات السياحة تقفز إلى 100 مليار درهم

      5 نوفمبر 2025

      من مجد التتويج بالتشيلي إلى نكسة الناشئين بقطر.. هل تتعثر مسيرة الكرة المغربية؟

      7 نوفمبر 2025

      المغرب يستضيف حفل جوائز “الكاف 2025” بالرباط لتكريم نجوم القارة “السمراء”

      7 نوفمبر 2025

      الركراكي يكشف النقاب عن لائحة المنتخب الوطني المستدعاة لوديتي موزمبيق وأوغندا بطنجة

      7 نوفمبر 2025

      حكيمي ضمن قائمة المرشحين لجائزة الأفضل “ذا بيست” 2025

      6 نوفمبر 2025

      القفطان المغربي… أناقة تتوج خمسين سنة من المسيرة بالعطاء

      7 نوفمبر 2025

      الموسيقار عبد الله عصامي يكشف لـ “شفاف” تفاصيل تلحينه لأغنية “نداء الحسن” التي تغنت بالمسيرة الخضراء

      6 نوفمبر 2025

      احتفاء أدبي بتطوان برواية “طيف سبيبة” للكاتبة لطيفة لبصير بعد تتويجها بجائزة الشيخ زايد

      4 نوفمبر 2025

      ابتسام بطمة وفاطمة الزهراء الحرش وثلة من المشاهير في حفل إطلاق الهوية الجديدة لعلامة Parfumora بالدار البيضاء

      3 نوفمبر 2025

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025
    • تحقيقات

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025

      توقعات أحوال الطقس ليومه السبت

      8 نوفمبر 2025
    • تقارير
      1. تقارير
      2. حوارات
      3. مشاهدة الكل

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025

      النيابة العامة بالدار البيضاء توضح ملابسات وفاة “سيون شمعون”

      8 نوفمبر 2025

      وزارة الصحة تؤكد استقرار أجور مهنيي القطاع وتوضح وضعية ميزانية 2026

      8 نوفمبر 2025

      قبائل أيتوسى تثمن قرار مجلس الأمن 2797 والخطاب الملكي وتدعو للحوار الوطني

      8 نوفمبر 2025

      بنك المغرب يتوقع نموا بـ4.6% وتراجع التضخم إلى 1% خلال سنة 2025

      8 نوفمبر 2025
    • فيديو

      معاناة دامت 12 سنة .. سلاليو لكروطة يحتجون للمطالبة بتعويضهم عن أراضيهم التي تم نزع ملكيتها

      7 نوفمبر 2025

      أبعقيل : مشروع المحج الملكي فكرة قديمة من القرن 19 وكلفته الإنسانية باهظة

      5 نوفمبر 2025

      الخبير نجيب أقصبي يكشف “اختلالات” مشروع قانون مالية 2025 ويشكك في الأرقام

      1 نوفمبر 2025

      تصريحات مؤثرة لمواطنين بعد القرار الأممي بخصوص الصحراء وسط ترديد جماعي للنشيد الوطني

      1 نوفمبر 2025

      أجواء استثنائية بالدار البيضاء والمواطنون يحتلفون رفقة فرق فلكلورية بقرار مجلس الأمن

      1 نوفمبر 2025
    شفاف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » بداية موسم واعدة… هل ستستمر التساقطات لدعم الإنتاج الزراعي؟
    الرئيسية

    بداية موسم واعدة… هل ستستمر التساقطات لدعم الإنتاج الزراعي؟

    ازهور الامغاري10 سبتمبر 2025آخر تحديث:11 سبتمبر 20255 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

    عرفت عدة مناطق من المملكة خلال الأيام الماضية تساقطات مطرية مهمة، تزامنت مع انطلاق الموسم الفلاحي الجديد، وهو ما أعاد الأمل في انتعاش الزراعات الخريفية بعد سنوات من الجفاف وضعف المخزون المائي، خصوصا بعدما شملت هذه الأمطار مناطق واسعة، تفاوتت فيها الكميات المسجلة بين متوسطة وغزيرة، مما انعكس مباشرة على تحضير الأراضي وبداية عمليات الزرع.

    وتُعد الزراعات الخريفية، وعلى رأسها الحبوب والقطاني والأعلاف، الركيزة الأساسية للإنتاج الزراعي الوطني، ويرتبط نجاحها بشكل كبير بتوقيت التساقطات وكمياتها، إذ أن نزول الأمطار في هذا التوقيت يوفر الظروف الملائمة لإنبات البذور وتثبيت المزروعات في مراحلها الأولى، كما يسمح بتهيئة التربة لاحتضان دورة إنتاجية جديدة.

    كما تكتسي هذه التساقطات أهمية خاصة بالنسبة للمناطق البورية التي تعتمد كليا على الأمطار، حيث تتيح للفلاحين الشروع في حرث الأراضي وبذر البذور دون تأخير قد يربك سير الموسم، في حين ستخفف الأمطار الأخيرة الضغط على الموارد المائية المستعملة في الري بالنسبة للمناطق السقوية، مما يساهم في تقليص الكلفة وتحسين مردودية الاستغلاليات الفلاحية

    توقعات بنمو فلاحي واعد.. فإلى أين تتجه الفلاحة المغربية وسط تقلبات المناخ وتفاوت التنمية؟

    إلى جانب ذلك، توفر الأمطار الأولى من الخريف مخزونا رطوبيا للتربة ينعكس إيجابا على الأعلاف الطبيعية والمراعي، الأمر الذي يخفف من الأعباء المترتبة على تربية الماشية، خصوصا في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف المركبة.

    وفي ظل هذه البداية الواعدة، هل ستستمر التساقطات بما يكفي لضمان موسم فلاحي ناجح، أم أن الانقطاع المبكر للأمطار قد يعرض الزراعات الناشئة لمخاطر الجفاف ويحد من مردودية الموسم؟

    ♦أمطار تنعش الآمال وتفرض الحذر

    أوضح الخبير الزراعي رياض أوحتية أن التساقطات المطرية الأخيرة شكلت جرعة أمل كبيرة للفلاحين بعد سنوات متتالية من الجفاف، لكنها لا يمكن أن تختزل وحدها مصير الموسم الفلاحي.

    وبيّن رياض أوحتية في تصريح لجريدة “شفاف”، أن قيمة هذه الأمطار لا تُقاس فقط بحجمها، بل أساسا بتوقيتها وانتظامها، لأن الزراعات الخريفية، وعلى رأسها الحبوب والقطاني والزراعات العلفية، تبقى شديدة الارتباط بتسلسل زمني دقيق يحدد نجاح الموسم من فشله.

    وسجّل أوحتية أن الزراعات الخريفية تدخل حاليا مرحلة حاسمة، حيث تحتاج الحبوب إلى رطوبة كافية في بداية الإنبات لضمان دورة نمو طبيعية، بينما تتأثر القطاني بشكل مباشر إذا لم تستفد من تساقطات منتظمة.

    وأظهر المتحدث أن الزراعات العلفية تعتبر الأكثر حساسية نظرا لكونها تشكل ركيزة أساسية لتغذية القطيع، مما يجعل أي اختلال في الأمطار ينعكس سريعا على كلفة الإنتاج وعلى استقرار السوق.

    وأظهر المتحدث أن الزراعات العلفية، فهي الأكثر حساسية نظرا لكونها تشكل ركيزة أساسية لتغذية القطيع، مما يجعل أي اختلال في الأمطار ينعكس سريعا على كلفة الإنتاج وعلى استقرار السوق.

    التساقطات المطرية الأخيرة.. هل تنقذ الموسم الفلاحي وتبدد الشكوك حول الخطر الذي يتهدد الأمن الغذائي للمغاربة؟

    وأشار إلى أن الأثر الفعلي للأمطار يظل رهينا بكيفية توزيعها زمنيا ومجاليا، إذ أن التساقطات القوية في فترة وجيزة قد تضر بالتربة وتؤدي إلى الانجراف، في حين أن أمطارا متوسطة ومتدرجة تمنح نتائج أفضل.

    ولفت إلى أن تفاوت الاستفادة بين المناطق بات واضحا، حيث تمكنت جهات مثل دكالة وسايس من التقاط مؤشرات إيجابية، بينما ما زالت مناطق أخرى ترزح تحت تأثير الجفاف.

    وهذا التباين، حسب تعبير المتحدث، يفرض دراسة مجالية دقيقة لتحديد الزراعات المناسبة لكل منطقة استنادا إلى المعطيات المناخية للسنوات الأخيرة.

    ♦تغيرات مناخية تعيد رسم الخريطة الزراعية

    وفي السياق نفسه، شدد أوحتية على أن شجرة الزيتون تُعد من أكثر الزراعات عرضة للتأثر بالتساقطات العنيفة المصحوبة بالبرد، خاصة بعد سنوات الجفاف الطويلة التي أنهكتها واستنزفت طاقتها، وهو ما أضعف مناعتها الطبيعية.

    واضاف أن العنب والنخيل بدورهما يواجهان تحديات مرتبطة بارتفاع الرطوبة وانتشار الأمراض الفطرية، وهو ما يفرض على الفلاحين مضاعفة الجهود وتحمّل أعباء إضافية للحماية والمعالجة.

    وبخصوص الحبوب، أوضح أوحتية أنها تظل الزراعة الأكثر حساسية، بحكم ارتباطها المباشر بمستوى الغلة الوطنية وضمان الأمن الغذائي، مما يجعل نجاحها رهينا باستمرار التساقطات خلال فصل الخريف

    أخنوش يبرئ مخطط المغرب الأخضر من تهمة “ندرة المياه”.. فأين الحقيقة؟

    كما أشار الخبير الزراعي إلى أن التغير المناخي لم يعد مجرد فرضية، بل أصبح واقعا يفرض نفسه بقوة، حيث انتقلت بعض المناطق التي كانت معروفة تاريخيا بإنتاج الحبوب إلى وضع مغاير بفعل تغير مواسم التساقط.

    وأبرز أن هذا التحول يفتح نقاشا عميقا حول إعادة النظر في الخريطة الزراعية، بما يسمح بنقل بعض الزراعات إلى مناطق أكثر ملاءمة مناخيا، معتبرا أن هذا الخيار يتطلب تخطيطا علميا دقيقا ودراسات معمقة تتولاها المؤسسات المختصة.

    ♦البحث العلمي كمدخل أساسي

    وفي الإطار ذاته، يرى أوحتية على أن البحث العلمي يشكل ركيزة أساسية في مواجهة هذه التحديات، مبرزا أن التجارب الجارية لاستنباط بذور مقاومة للجفاف والتقلبات المناخية تمثل بارقة أمل للمستقبل.

    وكشف الخبير أن هذه البذور ما تزال في طور الاختبار قبل طرحها في الأسواق، لكنها تعد بحلول عملية لمواسم قصيرة، إذ تتيح الاستفادة القصوى من فترات الأمطار المحدودة.

    كما دعا إلى تشجيع تقنيات البذر المباشر، التي أثبتت نجاعتها في الحفاظ على رطوبة التربة وخفض تكاليف الإنتاج، مذكّرا بأن الوزارة أطلقت بالفعل برنامجا وطنيا لدعم هذه التقنية باعتبارها خيارا استراتيجيا

    إجراءات ترشيد استهلاك الماء.. هل تغض الحكومة الطرف عن الصناعات المستهلكة للمياه ولوبي الفلاحين الكبار؟

    وخلص أوحتية إلى أن الموسم الفلاحي الحالي يقف عند مفترق طرق، حيث أن الأمطار الأخيرة رغم أهميتها لا تضمن لوحدها نجاح الزرع.

    وأبرز أن الرهان الحقيقي يكمن في استمرار التساقطات وتوزيعها العادل، إضافة إلى وعي الفلاحين بأهمية اعتماد أساليب زراعية حديثة ومتأقلمة مع الظروف المناخية.

    وأكد أن مستقبل الزراعات الخريفية سيظل معلّقا على عنصر المطر من جهة، وعلى سرعة تفعيل الإصلاحات والتقنيات العلمية من جهة أخرى، داعيا إلى رؤية شمولية تجعل من الفلاحة الوطنية قطاعاً قادرا على الصمود في وجه التغيرات المناخية المتسارعة.

    جدل أثمنة زيت الزيتون ينتقل من الشارع للبرلمان.. فما حقيقة وصول أسعار هذه المادة الحيوية لـ150 درهما للتر الواحد؟

    #أمطار_الخريف #الأمن_الغذائي #التساقطات_المطرية #الزراعة_الخريفية #الزراعة_المغربية #المزارعون #المناخ_المتغير #الموسم_الفلاحي الحبوب الفلاحة القطاني المغرب
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    السابقبنسعيد يعرض مشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي
    التالي إدانة المغرب للعدوان الإسرائيلي على قطر.. تضامن عربي ثابت أم تحول في موازين السياسة الإقليمية؟

    المقالات ذات الصلة

    بين النقد والتبخيس.. هل تكشف تصريحات ميداوي عن أزمة ثقة في التعليم العمومي؟

    7 نوفمبر 2025

    من مجد التتويج بالتشيلي إلى نكسة الناشئين بقطر.. هل تتعثر مسيرة الكرة المغربية؟

    7 نوفمبر 2025

    قطاع التأمينات المغربي يحقق 3.5 مليارات درهم أرباحًا صافية

    7 نوفمبر 2025

    الأكثر قراءة

    مستجدات وطنية 5 نوفمبر 2025

    وزارة التضامن تطلق عملية التسجيل للحصول على اعتماد مزاولة مهنة العامل الاجتماعي

    مجتمع 5 نوفمبر 2025

    نقابة عمال ومستخدمي الفنادق تتهم إدارة فندق “أفانتي” بـ”خرق جميع القوانين” والشروع في الطرد الجماعي التعسفي

    سياسة 3 نوفمبر 2025

    فاطمة الزهراء العلمي: القرار الأممي تتويج لمسار دبلوماسي حكيم  والجامعة ماضية في خدمة القضايا الوطنية

    سياسة 4 نوفمبر 2025

    كلية عين الشق تستضيف نخبة من الخبراء لتحليل الانتصارات الدبلوماسية ومآلات قضية الصحراء المغربية

    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • TikTok
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    The Media جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter