نددت الجامعة الوطنية للصحة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، بما وصفته بـ”التحريض” و”الشحن الخطير” ضد مهنيي القطاع الصحي، معتبرة أن هذه الممارسات تسعى لتحميلهم مسؤولية نواقص المنظومة الصحية وتضعهم في مواجهة مباشرة مع المواطنين.
وجدة
أعلنت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة، اليوم الخميس، أن السلطات الجزائرية قامت بتسليم جثتي شابين مغربيين عبر الممر البري مغنية – وجدة، وذلك بعد ما يقارب سنتين من الانتظار، حيث كانت عائلتا الفقيدين تنتظران بفارغ الصبر استعادة جثمانيهما.
طالبت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، ممثلة برئيسها عبد الله بوانو، بفتح نقاش حول قضية “تسليم دبلومات إشهادية مزورة للمهندسين” بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة.
أصدرت إدارة السجن المحلي بوجدة بياناً توضيحياً رداً على تدوينات ومقالات منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، زعمت “عدم علم أسرة أحد السجناء بوفاته إلا صدفة وعدم تبليغهم بذلك من طرف إدارة المؤسسة”.
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن وجدة بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس السبت، من حجز ما مجموعه 6918 قرصا مهلوسا وتوقيف زوجين يشتبه في تورطهما في حيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية والتزوير واستعماله.
اختتم المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم، مساء أمس الأربعاء، آخر حصة تدريبية له في مركز محمد السادس لكرة القدم، قبل التوجه إلى مدينة وجدة لمواجهة منتخبي النيجر وتنزانيا، في إطار التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
استنكرت النقابة المستقلة للأطر الإدارية والتقنية للصحة والحماية الاجتماعية؛ سوء التدبير للمرفق الصحي وتأخر صرف رواتب المستخدمين لشهر نونبر المنقضي بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة.
تشهد مدينة وجدة، على غرار العديد من المدن المغربية، انتشاراً عشوائياً لنفايات البناء والهدم التي يتركها بعض المنعشين العقاريين والأفراد بعد انتهاء الأشغال، دون احترام للقوانين البيئية أو التنظيمات المحلية. هذا الوضع يؤدي إلى عدة مشاكل بيئية وصحية، منها انسداد البالوعات وقنوات الصرف الصحي، مما يزيد من احتمالية وقوع الفيضانات في فصل الشتاء.
انطلق أول أمس الأربعاء عرض العمل السينمائي الجديد “الطابع” لمخرجه رشيد الوالي بالقاعات في المغرب، والذي يتناول قصة مهاجر مغربي علم بإصابته بمرض خطير ولم يتبقى له وفق ما أخبره طبيبه سوى 3 أشهر على مغادرة هذه الحياة، ما يجعل بطل الفيلم وهو العربي يعود لأرض الوطن وتحديدا بفكيك ليموت ويدفن فيها؛ في رحلة سيكون مرفوقا فيها بصديقه الفرنسي اليهودي، حيث ستتخللها العديد من المواقف الدرامية والكوميدية.
نفت إدارة السجن المحلي بوجدة، ما نقل عن والدة السجين (ب.ح) بخصوص “وجود آثار ضرب وجرح على وجهه”، وأكدت أن الأمر يتعلق بادعاء “لا أساس له من الصحة”.