الغرق

خلفت فاجعة غرق سفينة الصيد في أعالي البحار التي تحمل إسم “تيليلا”، الأسبوع الماضي، على مستوى مصيدة الأخطبوط الجنوبية، وفيات وفقدان عدد من البحارة، وهو ما أعاد التساؤلات مجددا عن أسباب استمرار وقوع مثل هذه الحوادث والإجراءات المطلوبة لتفاديها.

شهدت مجموعة من المناطق بالدار البيضاء مع أولى التساقطات المطرية، اليوم الأربعاء، احتباس وتجمع المياه بها وغرق عدد من شوارعها وأحيائها، بسبب الإشكاليات التي تعرفها قنوات الصرف الصحي، إلى جانب ضعف أو غياب البنية التحتية بعدد من هذه الأماكن.