انتشرت خلال المرحلة الأخيرة وبشكل غير مسبوق ظاهرة العنف الرقمي في المؤسسات التعليمية، ما جعل عديد المتداخلين في المجال التربوي والفاعلين الجمعويين وحتى السياسيين يطالبون بإيجاد حلول لوقف هذه الإشكالية التي صارت مستشرية في مختلف المستويات الدراسية، والتي من شأنها التأثير سلبا على الناشئة بصفة خاصة وعلى المجتمع بشكل عام.