شفاف
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    شفافشفاف
    الإثنين, ديسمبر 4, 2023
    فيسبوك تويتر الانستغرام RSS
    • أخبار
      1. أخبار وطنية
      2. أخبار دولية
      3. سياسة
      4. مجتمع
      5. اقتصاد
      6. رياضة
      7. الثقاقة والفن
      8. صحة وتكنولوجيا
      9. مشاهدة الكل

      الملك محمد السادس يعين عددا من السفراء الجدد بالبعثات الدبلوماسية للمملكة

      30 نوفمبر 2023

      عبد النباوي: جهود المغرب في مكافحة جرائم الفساد زادت في منسوب الثقة لدى الفاعلين الاقتصاديين الوطنيين والمستثمرين الأجانب

      30 نوفمبر 2023

      بين اتهامات المعارضة بهدر المال العام ونفي الأغلبية.. مجلس مقاطعة الحي الحسني على صفيح ساخن

      30 نوفمبر 2023

      أزمة امتحانات الكفاءة المهنية في جماعة الرباط تطوق عنق غلالو ورؤساء المقاطعات يدخلون على الخط

      29 نوفمبر 2023

      ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة لأزيد من 15 ألفًا

      3 ديسمبر 2023

      بريطانيا ترسل طائرات استطلاع إلى غزة بحثا عن مكان الأسرى الإسرائيليين

      3 ديسمبر 2023

      هجوم بسكين ومطرقة قرب برج إيفل بباريس يتسبب في مقتل ألماني وإصابة آخرين

      3 ديسمبر 2023

      بوركينا فاسو والنيجر يعلنان انسحابهما من مجموعة “دول الساحل”

      2 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة لأزيد من 15 ألفًا

      3 ديسمبر 2023

      المغرب وسلطنة عمان يتفقان على تعزيز تعاونهما في مجالي البيئة والتنمية المستدامة

      3 ديسمبر 2023

      بريطانيا ترسل طائرات استطلاع إلى غزة بحثا عن مكان الأسرى الإسرائيليين

      3 ديسمبر 2023

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023

      جمعية لأولياء التلاميذ تحمل الحكومة مسؤولية استمرار هدر الزمن المدرسي وتعتبر عملية الدعم التربوي “ارتجالية وعشوائية”

      3 ديسمبر 2023

      أمن فاس يوقف 3 جانحين لتورطهم في قضية تتعلق بالسرقة المقرونة بالضرب والجرح البليغين

      3 ديسمبر 2023

      منها التهريب وتبييض الأموال.. برلمانية تدعو لحل الإشكالات المتعلقة بتجارة وصناعة الذهب

      3 ديسمبر 2023

      وزير الفلاحة لـ “شفاف” : قطاع الدواجن يعيش ظرفية صعبة بسبب التضخم

      1 ديسمبر 2023

      في ظل الجفاف ..مطالب برلمانية لبناء خزانات كبرى لتجميع مياه الأمطار

      1 ديسمبر 2023

      شركة “توتال إنرجيز” الفرنسية تنضم لمجموعة المستثمرين في مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا

      29 نوفمبر 2023

      فريق الجيش الملكي يتعرض لعقوبة ثقيلة بسبب جمهوره

      2 ديسمبر 2023

      اتحادية الكونفدراليات الرياضية الإفريقية تضم “المواي طاي” لها

      1 ديسمبر 2023

      “الكاف” يحدث رسميا رابطة للأندية الإفريقية

      30 نوفمبر 2023

      المنتخب الوطني يحافظ على مركزه في تصنيف الفيفا

      30 نوفمبر 2023

      في ندوة احتضنتها كلية عين الشق.. الدكتور إدريس خروز يبرز المكانة الجيوستراتيجية للمملكة على ضوء التحديات الدولية

      29 نوفمبر 2023

      “باي باي طبريا”.. فيلم يحكي قصة إنسانية عن حنين المغترب لوطنه الأم

      26 نوفمبر 2023

      نهاية حقبة برامج الكاميرا الخفية والمسلسات المدبلجة في القنوات العمومية.. من يقف وراء القرار ومن المستفيد ؟

      25 نوفمبر 2023

      افتتاح فعاليات الدورة العشرين للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

      25 نوفمبر 2023

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023
    • تحقيقات

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023

      ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة لأزيد من 15 ألفًا

      3 ديسمبر 2023
    • تقارير
      1. تقارير
      2. حوارات
      3. مشاهدة الكل

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023

      مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

      3 ديسمبر 2023

      في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

      3 ديسمبر 2023

      الملك محمد السادس يقوم بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات

      3 ديسمبر 2023

      مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

      3 ديسمبر 2023
    • فيديو

      الاستعمالات الطبية والعلاجية للقنب الهندي تجمع أطباء وصيادلة بالبيضاء

      3 ديسمبر 2023

      أستاذ متعاقد يتحدث بجرأة عن أزمة التعليم والشغيلة التعليمية

      29 نوفمبر 2023

      وزير الفلاحة يفتتح معرض الدواجن بالبيضاء ويتحدث عن رهان السيادة الغدائية

      29 نوفمبر 2023

      نقاش حاد ومشادات كلامية خلال الدورة الاستثنائية لجماعة الدار البيضاء

      28 نوفمبر 2023

      أخنوش يزف خبرا سارا للأساتذة بخصوص النظام الأساسي والاقتطاع من الأجور

      27 نوفمبر 2023
    شفاف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » وزارة بنموسى تقر نظاما جديدا لصرف أجور “المتعاقدين” فهل تلبي الخطوة طموحات الأساتذة؟
    الرئيسية

    وزارة بنموسى تقر نظاما جديدا لصرف أجور “المتعاقدين” فهل تلبي الخطوة طموحات الأساتذة؟

    ازهور الامغاري13 نوفمبر 2023آخر تحديث:13 نوفمبر 20235 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

    كشفت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن مضامين “اتفاقية” سيتم بموجبها “تسوية وضعية أجور الموارد البشرية (أطر الأكاديميات أو أساتذة التعاقد) جمعتْها إلى جانب “الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين” مع وزارة الاقتصاد والمالية (ممثلة في الخزينة العامة للمملكة، ومديرية نفقات الموظفين، ومديرية الميزانية ومديرية المنشآت العامة والخوصصة)

    وتروم هذه الاتفاقية “تحديد الكيفيات التقنية والمالية والميزانياتية والمحاسباتية لمعالجة وتسوية أجور الموارد البشرية، على غرار ماهو معمول بها في تسوية أجور موظفي الدولة”.

    وخلق الاتفاق الجديد الذي كشفت عنه الوزارة مؤخرا موجة غضب شديدة داخل أوساط رجال ونساء التعليم المفروض عليهم التعاقد، حيث عبروا عن رفضهم التام له، مطالبين وزارة التربية الوطنية بإدماجهم في الوظيفة العمومية وأن تكون الطرف الوحيد المشغل لهم.

    •اتفاقية بمفهوم مقاولاتي

    وتعليقا على الموضوع، أكد عثمان الرحموني، عضو لجنة الإعلام الوطني لـ”تنسيقية الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” ، أن الاتفاقية التي صدرت عن وزارة التربية الوطنية وتخص أجور الأساتذة المفروض عليهم التعاقد ليست بجديدة، حيث هذا أن النظام جرى به العمل منذ سنوات.

    وأوضح الرحموني ، في تصريح له لجريدة “شفاف”، أن الاتفاقية الجديدة، هي وثيقة تنص على أن أجور الأساتذة ستصبح على شاكلة اعتمادات مالية وليس مناصب مالية.

    وكشف المتحدث ذاته، أن تلك الوثيقة تقول على أن أجور الأساتذة المفروض عليهم التعاقد هي عبارة على اعتمادات مالية تمر إلى الأكاديميات الجهوية وبعدها هي من ستقوم بصرفها على المستفيدين وهم الأساتذة، مؤكدا على أن هذا الوضع كان يسري على الأساتذة منذ بداية التعاقد، والذي اختلف اليوم هو أنه تم القدوم بوثيقة تجهز على ما تبقى من المكتسبات.

    كما أن الوثيقة التي أتت بها الوزارة، وفق الرحموني ، تشير بالدرجة الأولى إلى المفهوم المقاولاتي، وثانيا  تتحدث عن أجراء ومستخدمين في المقاولات ولا تتحدث عن موظفين لوزارة التربية والتكوين، وهذا الحل وفق المتحدث ذاته لايعمل بالبت المطلق على حل مشاكل الأطر التعليمية، وإنما يعطي الصيغة التشريعية للأستاذ من أجل أخذ كل أنواع الأشكال النضالية لتحقيق مطالبه خصوصا المطلب المتعلق بالإدماج في الوظيفة العمومية.

    وبخصوص مطالبهم كأساتذة مفروض عليهم التعاقد، فيؤكد الرحموني عثمان، على ضرورة إحداث مناصب مالية في الميزانية العامة للدولة للأساتذة، لأن تلك الوثيقة لا تستجيب لمطالبهم، معتبرا أن الوزارة تحاول بها ما أمكن كي تجعل موظفيها مجرد موظفين عند الأكاديميات ويتلقون إعانات لحظية إلى حين 2024 .

    وأبرز عضو التنسيقية، بعد 2024 يبقى على الأكاديميات أن تبحث على موارد مالية من أجل تغطية مصاريفها وكذلك لتأدية أجور الأساتذة الموظفين لديها، أي تحقق استقلالها المالي، وهذا لن يتأتى إلا ببيع الخدمات وخوصصة القطاع، وهذا ما نرفضه ونؤكد دائما على أن التعاقد هو قنطرة أو وسيلة للمرور إلى الخوصصة.

    كما أن النظام الأساسي الجديد الذي جاءت به وزارة بنموسى، حسب المتحدث ذاته، يعتبر نظام  خارج الوظيفة العمومية، وتجميع لمجموعة من الهجمات التي تعرض لها قطاع التعليم تاريخيا من بينها التعاقد وشروط السن وغيرها من الأمور الأخرى التي تم إجراءها بشكل فعلي منذ سنة 2016.

    ووفق الرحموني، فالمشغل في قطاع التعليم لم يعد طرف واحد الذي هو وزارة التربية الوطنية، وإنما تحول إلى أطراف متعدد للشغل حيث نجد الأكاديميات والوزارة وجمعيات التعليم الأولي وكذلك شركة المناولة، وعليه فالنظام الأساسي الجديد يعتبر خارج الوظيفة العمومية من الناحية الشكلية.

    ومن ناحية الاسم، يقول المتحدث ذاته، على أنه تم تسميته بنظام أساسي جديد لموظفي قطاع التعليم وليس لوزارة التربية الوطنية، بمعنى أن الطرف المشغل الذي يعطي صفة موظف عمومي غائب في هذه المسألة.

    وشدد عضو التنسيقية على أن النظام الأساسي الجديد يعمل على تقويض كل الحقوق والمكتسبات التي حققتها الشغيلة التعليمية في مسارها المهني لا من ناحية الأجور والتغطية الصحية والتعويضات، مبرزا على أن الوزارة عملت على إثقال كاهل رجال ونساء التعليم بمهام إضافية بدون تعويضات وتجويدها بعقوبات كي تجعل الأستاذ خاضعا لها وتفرض الأمر الواقع على الشغيلة التعليمية.

    وأكد كذلك، على أن رفضهم للنظام الأساسي ليس بجديد، وبحكم علمهم ودرايتهم بتوجه الدولة نحو خوصصة هذا القطاع، خصوصا ما جاء في تقرير البنك الدولي الذي يشر على أن المغرب في أفق 2040 عليه أن يذهب إلى خوصصة قطاع التعليم والصحة، ويتخلى عن الوظيفة العمومية في القطاعين السالفي الذكر وتفويتهما تدريجيا إلى الخواص، على حد تعبير المتحدث.

    •مطالب بسن نظام جديد يستجيب لمطالب الشغيلة التعليمية

    وتابع عثمان الرحموني، على أن مطالبهم تتمثل في أن تكون الوزارة هي الطرف المشغل الوحيد كإدارة عمومية، وبالتالي مادامت الوزارة ليست هي الطرف المشغل فهذا النظام مرفوض، داعيا إلى العودة لنظام 2003 وفي الوقت نفسه الاستجابة للمطالب التي سنوها في ملفهم المطلبي وإرجاع كل المكتسبات التي كانت تتوفر عليها الشغيلة التعليمية قبل الزحف عليها بنظام 2003 والنظام الأساسي الجديد لبنموسى، أو سن نظام جديد يستجيب للملفات المطلبية للشغيلة التعليمية سواء المفروض عليهم التعاقد أو الرسميين، وذلك عبر إحداث درجة استثنائية للجميع، والزيادة العامة في الأجور، وكذلك بمستوى الإدماج بخصوص المفروض عليهم التعاقد، ثم تحديد المهام وساعات العمل.

    وأوضح المتحدث ذاته، في حالة الوزارة المعنية لم تستجب لمطالبهم، فاحتجاجاتهم ستستمر وسيعملون على تسطير برامج نضالية جديدة إلى حين تحقيق المطالب، مبرزا على أن الشغيلة التعليمية قدمت ملاحم بطولية في النضال سواء بإنزال 5 أكتوبر أو في الإنزال الوطني الذي كان في 7 نونبر الجاري بمدينة الرباط، حيث عبرت من خلالهما الشغيلة التعليمية عن رفضها للنظام الأساسي الجديد، داعية في الوقت نفسه إلى الاستجابة لمطلب الإدماج في الوظيفة العمومية بالنسبة للأساتذة المفروض عليهم التعاقد وكذا لجميع الملفات المطلبية.

    وأبرز عضو التنسيقية، على أن الشغيلة تسير على نفس البرنامج النضالي الذي لازال ممتدا، حيث اليوم الاثنين هو بداية البرنامج النضالي الجديد وتم فيه التوقف ساعة عن العمل داخل المؤسسات التعليمية على أساس أن غدا الثلاثاء، والأربعاء، والخميس هي أيام لإضراب الوطني، وبعدها سيسطر برنامج نضالي جديد في حالة أن الوزارة تعنتت في الاستجابة لمطالبهم.

    وبخصوص استعمال الوزارة للتلميذ من أجل الضغط عليهم، فيقول المتحدث ذاته، إن المنظومة التعليمية تتكون من ثلاثة أطراف متدخلين وهم الوزارة والتلميذ والأستاذ، والأولى هي المسؤولة عن الثاني والثالث، وعند تعمدها هدر حق الأستاذ فإنها تعمل في الوقت نفسه على هضم حق التلميذ بشكل مباشر، مبرزا في حالة تم الاستجابة إلى مطالبهم أكيد الأساتذة كانوا سيعملون على تعويض الزمن المدرسي للمتمدرسين الذي ضاع وسوف يتم الارتقاء بجودة التعلمات التي ترفعها الوزارة كشعارات ضرب مكتسبات رجال ونساء التعليم.

    الأساتذة المتعاقدون الإضراب الاحتجاجات النظام الجديد
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    السابقالفنان نعمان لحلو يعلن تضامنه مع فلسطين ورفضه للعدوان الإسرائيلي عبر “غزة وشهود الزور”
    التالي الملك يطالب الرؤساء العرب والمسلمين بالحزم أمام اعتداءات إسرائيل.. قراءة في دلالات الخطاب الملكي ومستقبل العلاقات مع إسرائيل

    المقالات ذات الصلة

    مهنيو الصيد الساحلي يدعون الوزير صديقي إلى فتح مصيدة بوجدور أمام الجميع

    3 ديسمبر 2023

    في حوار مع “شفاف”.. البروفيسور رضوان ربيع يستعرض فوائد وآفاق استعمال القنب الهندي لأغراض علاجية

    3 ديسمبر 2023

    مطالب باتخاذ إجراءات ناجعة لإيقاف الجرائم التي يتعرض لها المواطنين من طرف المختلين العقليين

    3 ديسمبر 2023

    الأكثر قراءة

    الرئيسية 30 نوفمبر 2023

    بين اتهامات المعارضة بهدر المال العام ونفي الأغلبية.. مجلس مقاطعة الحي الحسني على صفيح ساخن

    الرئيسية 30 نوفمبر 2023

    المغرب يتهيأ لبناء صناعة عسكرية محلية.. فهل اقتربت المملكة من مرحلة الاستقلال العسكري؟

    الثقاقة والفن 29 نوفمبر 2023

    في ندوة احتضنتها كلية عين الشق.. الدكتور إدريس خروز يبرز المكانة الجيوستراتيجية للمملكة على ضوء التحديات الدولية

    مجتمع 30 نوفمبر 2023

    أصحاب اسطبلات البهائم بالبيضاء يحتجون على افراغهم دون توفير البديل

    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • TikTok
    فيسبوك تويتر الانستغرام بينتيريست
    The Media جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter