اعتبر الكثير من المختصين والخبراء أن بلاغ الديوان الملكي، الصادر اليوم الإثنين، الذي جاء للرد على بيان الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، المتعلق بالعلاقات بين المملكة المغربية وإسرائيل، أنه كان حاسما في تجديد التأكيد على أن السياسة الخارجية من اختصاص الملك محمد السادس، وعن موقف المغرب المبدئي الثابت من القضية الفلسطينية، إلى جانب التشديد على رفض الخضوع لأي مزايدات سياسوية أو أن تكون العلاقات الدولية للمملكة موضوع ابتزاز.
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه