شفاف
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    شفافشفاف
    الجمعة, سبتمبر 29, 2023
    فيسبوك تويتر الانستغرام RSS
    • أخبار
      1. أخبار وطنية
      2. أخبار دولية
      3. سياسة
      4. مجتمع
      5. اقتصاد
      6. رياضة
      7. الثقاقة والفن
      8. صحة وتكنولوجيا
      9. مشاهدة الكل

      آيت الطالب: السيادة الصحية تمر عبر تقليص المخاطر المرتبطة بقضايا الماء والبيئة والأمن الغذائي

      29 سبتمبر 2023

      التامني تطالب بمواجهة استمرار “جشع الشركات المحتكرة لقطاع المحروقات”

      29 سبتمبر 2023

      المجلس الحكومي يصادق على النظام الأساسي الجديد لموظفي قطاع التربية الوطنية

      27 سبتمبر 2023

      أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترأس إحياء ليلة المولد النبوي الشريف بالرباط

      27 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      زعيم الحزب الشعبي الإسباني يفشل للمرة الثانية في الحصول على الأغلبية لتشكيل الحكومة

      29 سبتمبر 2023

      المبعوث الأممي باتيلي يدعو الاتحاد الأوروبي والشركاء الدوليين لدعم ليبيا

      29 سبتمبر 2023

      أكثر من 16 ألف طفل نزحوا بسبب الإعصار الذي ضرب ليبيا

      29 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      آيت الطالب: السيادة الصحية تمر عبر تقليص المخاطر المرتبطة بقضايا الماء والبيئة والأمن الغذائي

      29 سبتمبر 2023

      زعيم الحزب الشعبي الإسباني يفشل للمرة الثانية في الحصول على الأغلبية لتشكيل الحكومة

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      الوكالة الوطنية للمياه والغابات تحذر من خطر اندلاع الحرائق بعدد من أقاليم المملكة

      29 سبتمبر 2023

      توقعات أحوال الطقس ليومه الجمعة

      29 سبتمبر 2023

      التأخر في إصدار اللوائح المدرسية وتغيير المقررات يؤرق بال الكتبيين

      28 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023

      بريطانيا تخطط للبدء في نقل الطاقة المتجددة من المغرب

      29 سبتمبر 2023

      تراجع التضخم إلى أدنى مستوياته في أوروبا

      29 سبتمبر 2023

      وزارة الانتقال الطاقي تؤكد أن كل المنشآت الطاقية والنووية تعمل بشكل طبيعي بعد الزلزال

      29 سبتمبر 2023

      عقوبات قاسية في حق الأندية المغربية بسبب الشهب الاصطناعية

      29 سبتمبر 2023

      محمد بقالي يتحدى الكبار في رياضة ركوب الأمواج

      29 سبتمبر 2023

      النصيري يغيب عن مباراة برشلونة بسبب الإصابة

      29 سبتمبر 2023

      تنظيم “كان 2025” بالمغرب.. ماهي المكاسب التي ستجنيها المملكة؟

      27 سبتمبر 2023

      مآثر أزيلال لم تتعرض لأضرار وخيمة جراء الزلزال

      20 سبتمبر 2023

      الكلية متعددة التخصصات بآسفي تدشن موسمها الجامعي بتنويع وتوسيع عرضها البيداغوجي وتسريع رقمنة خدماتها

      20 سبتمبر 2023

      المغرب ضمن أبرز المشاركين في مهرجان الجونة السينمائي

      19 سبتمبر 2023

      وزارة الشباب والثقافة تعلن عن تخصيص 43 .7 مليون درهم لدعم 159 مشروعا برسم سنة 2023

      5 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023
    • تحقيقات

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023

      بريطانيا تخطط للبدء في نقل الطاقة المتجددة من المغرب

      29 سبتمبر 2023
    • تقارير
      1. تقارير
      2. حوارات
      3. مشاهدة الكل

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023

      بينهم أطفال.. غرق وفقدان 990 مهاجرا في البحر المتوسط

      29 سبتمبر 2023

      اجتماع لوزير العدل والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة من أجل إعادة النظر في مدونة الأسرة

      29 سبتمبر 2023

      أزمة اغلالو .. هل يسمح القانون التنظيمي للجماعات بسحب الثقة من العمدة؟

      29 سبتمبر 2023

      هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

      29 سبتمبر 2023
    • فيديو

      بروفيسور مغربي مقيم بفرنسا يقود حملة لمساعدة ساكنة المناطق المنكوبة

      29 سبتمبر 2023

      تصريح مؤثر .. فقد أطفاله الثلاثة في الزلزال ولم يفقد الكرامة وعزة النفس

      29 سبتمبر 2023

      بالتزامن مع عيد المولد النبوي.. هذه هي مطالب ساكنة إيغيل “بؤرة الزلزال”

      29 سبتمبر 2023

      نتالي.. إسرائيلية من أصل مغربي تقود طاقم إنقاذ إسرائيلي بمنطقة الحوز

      19 سبتمبر 2023

      وسط قرية دمرها الزلزال.. الكوميدي إيكو يواسي الناجين ويترحم على الضحايا

      19 سبتمبر 2023
    شفاف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » خبير: الحكومات المتعاقبة تتغافل على الأهمية الاقتصادية للمآثر التاريخية
    اقتصاد

    خبير: الحكومات المتعاقبة تتغافل على الأهمية الاقتصادية للمآثر التاريخية

    حمزة بصير1 أكتوبر 2022آخر تحديث:6 أكتوبر 20224 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب

    يتوفر المغرب على العديد من مواقع التراث العالمي، التي يعيش عدد منها على وقع الإهمال وعدم تهيئة الظروف المحيطة بها من أجل الترويج لها وتعريف المواطنين والأجانب بها، وهو ما يهدد استمرار هذه المعالم ويفقد المملكة إشعاعها التاريخي والحضاري، ويجعلها غير قادرة على استغلال مميزاتها وتراثها الثقافي والمعماري في استقطاب السياح وتعزيز الاقتصاد المغربي من خلال إيرادات مهمة من القطاع السياحي.

    وفي المغرب لا تكاد أي منطقة بالجهات الاثنا عشرة للمملكة، تخلو من المواقع الأثرية والتراث الثقافي كمدينة وليلي، وقصر آيت بن حدو بورزازات، ومازاكان بالجديدة، وساحة جامع الفنا بمراكش، والمدينة العتيقة للصويرة، والمدينة القديمة في فاس، والمدينة العتيقة لتطوان، والمدينة التاريخية لمكناس، وقصر البحر بآسفي، وقصبة بولعوان بالجديدة، وغيرها من التراث المعماري والثقافي ببلادنا.

    وبالرغم من البرامج التي أطلقتها المملكة منذ سنوات للاعتماد على السياحة كركيزة من ركائز الاقتصاد الوطني وإنعاش القطاع السياحي، مثل ما هو الشأن مع المخطط الأزرق، الذي ارتكز على إنجاز المنتجعات السياحية على السواحل، وتوفير المرافق والخدمات اللازمة لجذب السياحة الأجنبية، استمرت إشكالية عدم الاهتمام الكافي بتأهيل المعالم الأثرية الغنية بها المملكة، والتي عانت معظمها خلال المرحلة الأخيرة من اهتراء وتساقط أجزاء منها.

    وتعيش عدد من المآثر التاريخية بالمغرب على وقع الإهمال وعدم العمل على ترميمها بشكل مداوم للمحافظة على أصالتها وتاريخها، ومن بين أبرز النماذج على ذلك نجد معلمة “قصر البحر” بآسفي، والتي يتآكل يوما بعد آخر عمرانها، ويزحف انهيار جدرانها نحو طمس هويتها التي يعود تاريخ ميلادها إلى القرن 16 ميلادي، عند تدشينها من طرف البرتغاليين.

    وفي هذا الصدد، يُبرز سعيد الشمسي، الباحث في علوم الآثار والتراث، في تصريح لجريدة “شفاف” أن ترميم وإصلاح المعالم الأثرية تتداخل فيه مجموعة من الجهات وتتحكم فيه أمور علمية، فمثلا معلمة “قصر البحر” كان هناك اتفاق رباعي يضم كلا من مجلس بلدية آسفي والسلطات المحلية المتمثلة في عمالة المدينة، ووزارة الثقافة، ووزارة التجهيز والنقل، من أجل إعادتها لرونقها وذلك قبل عام من الآن، لكن الإشكالية في الجرف البحري المبني عليه هذا القصر والذي تآكل أساسه.

    وأوضح الشمسي أن أمر الإصلاح ليس بالهيّن، مشيرا إلى أن “قصر البحر” يحتاج في البداية لدعم وتقوية الجرف الصخري، من أجل ضمان نجاح إعادة إصلاح الأجزاء التي تساقطت من هذه المعلمة وتقوية دعائمها حتى لا تهوى مجددا بعد فترة قصيرة، وهو ما يوجب العمل وفق 3 أشطر؛ أولاها القيام بالدراسة التقنية، وثانيها القيام بتدعيم الجرف، وهما الشطرين اللذين يجب أن تتكفل بهما وزارة النقل والتجهيز، أما الشطر الثالث فيوكل لوزارة الشباب والثقافة والتواصل من أجل الشروع في ترميم هذه المنشأة التاريخية.

    وحول أهمية هذه المعلمة، يكشف الباحث في علوم الآثار والتراث، الذي هو أحد أبناء مدينة آسفي كذلك، عن أن لـ “قصر البحر” 5 قرون من الوجود وأنه يحظى بشكل هندسي فريد يجمع بين التصميمين المغربي والبرتغالي، مؤكدا انفراده بذلك وعدم وجود أي قلعة عسكرية بالعالم بنفس الهيئة والشكل المعماري الذي يجعله أيقونة، لافتا إلى أن مكانته دفعت السلطان مولاي يوسف لتسجيله بظهير سلطاني سنة 1922 ضمن التراث المعماري الوطني، وهو ما يوجب على كافة مؤسسات الدولة رعايته والحرص على حمايته الدائمة.

    وشدد المتحدث ذاته، على أن أمر الإصلاح والعناية بمختلف المآثر التاريخية، إضافة لكونه سيقوي الرابط الإنساني للمواطنين مع تاريخهم ويعرفهم بحضارة بلادهم المتجذرة في الريادة والتميز، فهو سيخلق رواجا تجاريا وحركة اقتصادية، من خلال جذب السياح والزائرين لهذا المكان الغني بالعبق التاريخي وجمالية موقعه، كونه يتواجد على جرف يطل على المحيط الأطلسي.

    وأشار الشمسي إلى أن الحكومات المتعاقبة تتغافل على الأهمية الاقتصادية للمآثر التاريخية، على عكس عدد من البلدان التي اهتمت بإرثها الحضاري والمعماري وكسبت من ورائه الكثير، والمثال هنا إسبانيا التي حافظت على معالمها وروجت لها بالشكل المطلوب، لتجذب ملايين السياح سنويا، ما ساهم في الرفع من ناتجها الوطني الخام، وبالتالي فإن ترميم هذه المآثر له ميزتان الأولى تتعلق بحفظ التاريخ والمحافظة على جمالية المكان، والثانية تتمثل في المكاسب الاقتصادية المهمة التي يمكن تحقيقها من وراء حسن تدبيرها والاستفادة منها بأفضل كيفية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    السابقاختلالات وخروقات تشوب استغلال مقالع الرمال في المغرب
    التالي رشيد الوالي لـ “شفاف” : يجب رصد الميزانية اللازمة لإنجاز أعمال تاريخية.. و”خطارة العشاق” تأتي في هذا الإطار

    المقالات ذات الصلة

    هل لجوء المغرب للاقتراض من صندوق النقد سيساعد على احتواء تداعيات الزلزال وتخفيف الضغط على مالية للدولة؟

    29 سبتمبر 2023

    بريطانيا تخطط للبدء في نقل الطاقة المتجددة من المغرب

    29 سبتمبر 2023

    تراجع التضخم إلى أدنى مستوياته في أوروبا

    29 سبتمبر 2023

    الأكثر قراءة

    الرئيسية 26 سبتمبر 2023

    النظام الأساسي للتعليم يشعل فتيل الصراع بين بنموسى والنقابات التعليمية

    الرئيسية 23 سبتمبر 2023

    “شفاف” تحاور الإعلامي والأكاديمي الإسرائيلي ” إيدي كوهين”

    الثقاقة والفن 20 سبتمبر 2023

    الكلية متعددة التخصصات بآسفي تدشن موسمها الجامعي بتنويع وتوسيع عرضها البيداغوجي وتسريع رقمنة خدماتها

    مجتمع 26 سبتمبر 2023

    المؤسسات والأطر الصحية تنظم قافلة طبية وتضامنية لساكنة دواوير أزيلال

    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • TikTok
    فيسبوك تويتر الانستغرام بينتيريست
    The Media جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter